تكيس المبايض

هل تعيشين القيادة ام تعيشين الاستقلال؟

مريضات التكيس المعرفة عندهم اهم من الإدراك

هل تعانين من تكيس المبايض وتودين الشفاء من الجذر؟

هل جرّبتِ كل الحلول التقليدية؟ شعرتِ بتحسُّن بسيط…

لكن الجذر المرض ما زال موجودًا؟

هل جربت الطرق التقليدية وعاد اليك المرض مرة اخرى؟  ​

عندما نصل إلى هذا الشعور المضطرب ونعالجه يبدأ الجسد في التعافي تلقائيًا

علاج الشعور المضطرب = علاج السبب الحقيقي للمرض

مرضى التكيس لا يعيشوا الان، يفكروا الان لإثبات الماضي

أركز كل احساسي كل قراءاتي وتفسيري للمشاعر لأثبت المعنى القديم اللي عندي

سخط متضايقة من نفسها او من الشخص الاخر

متضايقة من اللي حصل من الاحداث إحساس بالظلم

نُفعّل آلية الشفاء الذاتي نُمكِّنكِ لتصبحي أنتِ المعالجة الأولى لنفسك  ​

نُفعّل آلية الشفاء الذاتي نُمكِّنكِ لتصبحي أنتِ المعالجة الأولى لنفسك  ​

نُعالج الجذور، لا الأعراض فقط نذهب إلى أصل التكيس المرتبط بمشاعر مثل السيطرة والمسؤولية الزائدة  

.

غياب السند

مفيش راجل يهتم بيا... أنا المتحملة كل حاجة

تعيشين حالة رفض للدعم، مع لوم داخلي على غياب الدور الذكوري

الوحدة والشعور بالخذلان

أنا لوحدي... كل الذكور تخلّوا عني

تشعرين أنكِ دائمًا دون سند، حتى لو كان هناك رجل في حياتك

وهم الاستغناء

أنا مستقلة ومش محتاجة حد

تتخذين موقف الاستغناء، رغم شوقك العميق للارتباط بالذكر

السند الداخلي القسري

أنا جيشي جوايا

تحاولين تعويض غياب الأمان الخارجي بحمل كل الأدوار بنفسك، حتى المادية

…ما بين الألم والتشافي

قرار خُذيه الآن وابدئي رحلتك نحوكِ